يتم التشغيل بواسطة Blogger.
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سير قديسين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سير قديسين. إظهار كافة الرسائل

راهب كان يصوم كل من أيام الأربعاء والجمعة ويصومهما بشكل مواظب … وعندما تنيح هذاالراهب كان يمشي بقرب نعشه ملاكين تعالوا نشوف اية الحصل

نشر من قبل Unknown  |  in سير قديسين  3:19 م

قصة عن راهب كان يصوم كل من أيام الأربعاء والجمعة ويصومهما بشكل مواظب … وعندما توفي هذاالراهب كان يمشي بقرب نعشه ملاكين وقداستطاع رئيس الدير أن يراهما وقد استغرب وقال في نفسه ما قصة هذين الملاكين ربما هذاالراهب كان تقيًا جدًا حتى يرافق نعشه الملائكة … وفي الليل أتاه ملاك من عند الرب وقال له أن هذين هما ملاكي الأربعاء والجمعة فهذاالراهب لم يكن يفوت صوم أي من هذين اليومين ولذلك حفظ الملاكين هذا العمل للراهب ولم يتركاه وقد استحق أن يوراي جسده الملائكة ….
الاربعاء والجمعة نصوم نحن المسيحيين والرهبان يضيفون الاثنين


اما الاربعاء لأن يهوذا قد ذهب لرؤساء الكهنة والفريسين ليشارطهم بثلاثين من الفضة ليسلمهم المسيح ليقتلوه
واما الجمعة فلأن اليهود فيه قد صلبوا الرب
واما الرهبان فيصوم الاثنين ايضا لان الكنيسة تعيد يوم الاثنين من كل اسبوع لرؤساء الملائكة والرهبان يعيشون على الارض حياة ملائكية.

منقول من بستان الرهبان

عارفين مين الراهب دة !!! ؟؟؟؟

نشر من قبل Unknown  |  in سير قديسين  1:34 ص
عارفين مين الراهب دة !!! ؟؟؟؟



 احكيلولكم حكـــايتوا..... دا اسموا ابونا لعازر الانطونى عايش لحد دلوقتي
ولد فى استراليا و كان استاذ دكتور فى كليه الالحاد بروسيا وعندما كان شاب فى 27 من عمره وتوفت والدته وحزن عليها جدا لانه كان يحبها لان لم يكن له سواها فى الدنيا واثناء حزنه ظهرت له العذراء مريم قالت له انت امك ماتت بس انا امك التانيه وقت ما تحتاجنى اطلبنى هجيلك واثناء تجوله وجلوسه على احدى الكافتريات بروسيا شاهد مجموعه من الشبان الذين يتكلمون بحماس فحاول فهمهم لكنه لم يستطيع لانه لم يكن يعلم اللغه العربيه فعلم انهم مسيحيون ودخل وسطهم وتعرف عليهم وتحدث معهم عن المرأه الى ظهرت له فاظهر احدهم صوره للعذاء فقال له هى دى الى ظهرتلك قال اه
اجتمعو عليه وقالو له انت مين عشان تظهرلك العدرا حيث انهم كانو يعلمون انه ملحد اى غير مومن بوجود الله
فحاول ان يفهم منهم المسيحيه واقتنع تماما واراد ان يعتمد لكن البابا شنوده لم يكن قد دشن معموديات بالمهجر فا اقترحو عليه السفر للسودان والاعتماد هناك وسافر واعتمد باحد الاديره بالسودان وسالهم انتو مين ومين ابوكوا او الكبير بتاعكو

قالو له الانبا انطونيوس ابو الرهبان قال انا عايز اشوفه قالو له ده مات من زمان بس ديره فى مصر فى البريه الشرقيه فى البحر الاحمر قالهم طب انا عايز اروح هناك قالولوا مش ينفع عشان انت مش معاك اى ورق او اثباتات انك مسيحى
ربنا رتب وراح مصر وراح الدير كان فى الوقت ده الانبا يسطس اسقف الدير مكملش سنتين فى رئاسه الدير فا افتكرها تجربه من البابا فا رفض التعامل معاه وامره بالرجوع واثناء رجوعه ظهر له الانبا انطونيوس واعطاه جواب مختوم وقاله ادى ده للانبا يسطس رجع وادى الجواب للانبا يسطس اسقف الدير فا اندهش جدا عندما وجد موقع باسفله الانبا انطونيوس قاله انت مين عشان الانبا انطونيوس يتوسطلك عندى فا بعت للبابا شنوده فا احضره البابا شنوده واستفسر عنه وعن كل ما يخصه وارسله الدير ورهبنه باسم ابونا لعازر قعد فى الدير سنه وطلب منه الانبا انطونيوس ان يسكن جنبه فوق على الجبل وفعلا سيم قسيسا وصعد الجبل وتوحد فوق مغاره الانبا انطونيوس بـ500 متر هو من حفر المغاره ومهد الطريق لها لكنه يمنع اى شخص من الصعود لروئيته من بعيد حتى وهو متوحد الى الان 14 سنه منهم 11 سنه ظل يتعلم القداس على يد ابونا تيموثاوس راهب حبشى فى الدير ورتب ربنا وحضرت معاه يوم الاربع الى فات قداس وكنت خادم مذبح فى داخل المغاره ومنع اى حد من روئيته بعد القداس وظل واقفا امام المغاره حتى نزلنا الى اسفل الجبل ثم صعد الى مغارته والى الان تظهر له العذراء†_†
 

القديس اغسطينوس(ابن الدموع)

نشر من قبل Unknown  |  in سير قديسين  1:14 م


القديس أغسطينوس
(أوغسطينوس أسقف هيبو)





من تاجست إلى قرطاجنة في 13 نوفمبروالدته مونيكا فكانت مسيحية تحتمل شرور زوجها وحماتها بصبر عجيب، وبطول أناتها كسبت الاثنين حتى أن رجلها قبل الإيمان واعتمد قبيل نياحته. كان كل همّ والده أن يرى ابنه رجلاً غنيًا ومثقفًا، وكان معلموه الوثنيين لا يهتمون بسلوك التلاميذ، فنشأ أغسطينوس مستهترًا في حياته ميالاً للكسل. إذ بلغ السادسة عشرة من عمره أرسله أبوه إلى قرطاجنة ليتمهر في البيان، هناك التقى بأصدقاء أشرار، وصار قائدًا لهم يفتخر بالشر، فتحولت حياته إلى المسارح والفساد.
أما عن دراسته
فقد عكف على دراسة الفقه والقوانين مشتاقًا أن يرتقي إلى المحاماة والقضاء، وقد تضلع في اللاتينية حتى افتتح مدرسة لتعليم البيان وهو في التاسعة عشرة من عمره. أعجب أغسطينوس بمذهب شيشرون، فقرأ كتابه "هورطانسيوس" الذي أثار فيه الشوق إلى العفة والبحث عن الحق. قرأ أيضًا الكتاب المقدس لكن ليس بروح الإيمان والتواضع وإنما في كبرياء، فأغلق على نفسه وسقط في "المانوية".
إذ رأت مونيكا ابنها قد انحرف سلوكيًا وعقيديًا، وصار عثرة لكثيرين طردته من بيتها، لكن بمحبتها ردته ثانية، وكانت دموعها لا تجف طالبة خلاص نفسه. رأت القديسة مونيكا في حلم أنها واقفة على قطعة خشبية (ترمز للإيمان) والكآبة تشملها، وإذ بفتى يلمع بهاؤه أمامها ويشع الفرح من محياه ينظر إليها ويسألها عن سبب حزنها، وإذ أجابت، قال لها: "تعزي ولا تخافي، فها ولدك هنا وهو معك". التفتت مونيكا لتجد ابنها واقفًا معها على الخشبة، فتأكدت أن الله استجاب طلبتها.
عزيزى العضو \ الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد الرد
في روما:
في عام 382م أوعز إليه أصدقاءه بالسفر إلى روما لينال مجدًا وغنى أعظم، فحاولت والدته صده وإذ لم تفلح عزمت على السفر معه. احتال عليها بقوله أنه ذاهب ليودع صديقًا له على السفينة، فسافر تاركًا إياها غارقة في دموعها.

في ميلانو:
أرسل حاكم ميلان إلى حاكم روما يطلب أستاذًا في البيان، فبعث إليه أغسطينوس، وقد دبرت له العناية الإلهية الالتقاء بالقديس أمبروسيوس أسقف ميلان، الذي شمله بحبه وحنانه فأحبه أغسطينوس وأعجب بعظاته، وكان مداومًا على سماعها لما فيها من قوة البيان دون اهتمام بالغذاء الروح الدسم. سمع من القديس أمبروسيوس تفاسيره الروحية للعهد القديم الذي كان المانيون يتجاهلونه، كما سمعه في رده على أتباع ماني وغيرهم من الهراطقة، فبدأ نور الحق ينكشف أمامه. هنا أدرك أغسطينوس ما للكنيسة من علامات أنها من الله: فيها تتحقق نبوات العهد القديم، وفيها يتجلى الكمال الروحي، وتظهر المعجزات، وأخيرًا انتشارها بالرغم مما تعانيه من ضيق. أبحرت مونيكا إلى ميلان ليلتقي بها ابنها ويبشرها بترك المانوية، لكن دون قبوله الإيمان الحق، إذ كان منهمكًا في الشهوات، حاسبًا حفظ العفة أمرًا مستحيلاً. بدأ أغسطينوس يقرأ بعض كتب الأفلاطونيين التي نقلت عن اليونانية بواسطة فيكتريانوس، التي انتفع بها لكنها لم تقده للإيمان. عاد يقرأ الكتاب المقدس خاصة رسائل معلمنا بولس الرسول فأعجب بها، خاصة في ربطها العهد القديم بالعهد الجديد...
دبرت العناية الإلهية أن يزور سمبليانس حيث بدأ يخبره عن قراءته في كتب الفلسفة الأفلاطونية التي عني بنشرها فيكتريانوس، فأظهر سمبليانس سروره بذلك، ثم عرف أغسطينوس منه عن اعتناق فيكتريانوس للإيمان المسيحي بروح تقوي، فشبت فيه الغيرة للاقتداء به، لكنه كان لا يزال أسير العادات الشريرة.

توبته:
زاره مؤمن حقيقي من كبار رجال الدولة يدعى بنسيانس، فوجده مع صديقه أليبوس وبجوارهما بعض رسائل معلمنا بولس الرسول، فظنها أحد الكتب الفلسفية، لكن أغسطينوس أخبره بأن له زمانًا لا يشغله سوى مطالعة هذه الأسفار، فدار الحديث بينهما حتى تطرق بنسيانس لسيرة القديس أنبا أنطونيوس وكيف تأثر بها اثنان من أشراف البلاط فتركا كل شيء ليسيرا على منواله، وهنا التهب قلب أغسطينوس بالغيرة، كيف يغتصب البسطاء الأميون الملكوت ويبقى هو رغم علمه يتمرغ في الرجاسات. وإذ مضى بنسيانوس، قام أغسطينوس إلى البستان المجاور لمنزله وارتمى على جذع شجرة تين، وتمثلت أمامه كل شروره، فصار يصرخ: "عاصفة شديدة... دافع عني... وأنت فحتى متى؟ إلى متى يارب؟ أتغضب إلى الأبد؟ لا تذكر علينا ذنوب الأولين. فإنني أشعر بأنني قد اُستعبدت لها. إلى متى؟ إلى متى؟ أ إلى الغد؟ ولما لا يكون الآن؟! لما لا تكن هذه الساعة حدًا فاصلاً لنجاستي؟" وبكى بمرارة... كان ذلك في عام 386م، بالغًا من العمر 32 عامًا حين تغيرت حياته وتجددت بنعمة الله، فتحولت القوة المحترقة شرًا إلى قوة ملتهبة حبًا... عاد القديس أوغسطينوس إلى أليبوس ليذهبا معًا إلى مونيكا يبشرانها أن صلواتها التي دامت قرابة 30 عامًا قد استجيبت، ونبوة القديس إمبروسيوس قد تحققت، هذا الذي سبق فرآها تبكي فقال لها: "ثقي يا امرأة أنه من المستحيل أن يهلك ابن هذه الدموع". عزم أغسطينس بنعمة الله على ترك تدريس البيان وتكريس حياته للتأمل في كلمة الله والخدمة، فاعتزل ومعه والدته وصديقه أليبوس وابنه أدياتس (غير الشرعي) وبعض أبناء عمه وأصدقاءه في كاسيكاسيوم Cassiciacum بجوار ميلان حيث أقام ستة شهور يتأهب لنوال سرّ العماد، وفي ابتداء صوم الأربعين عام 387م ذهب إلى ميلان واعتمد على يدي الأسقف إمبروسيوس.
ومن الجدير بالذكر أنه في الأغلب الشجرة التي ارتمى تحتها هي زيتون، حيث يوجد الآن في الجزائر شجرة زيتون يُطلَق عليها في الحي "زيتونة القديس أوغسطين".

نياحة مونيكا:
سافر القديس أوغسطينس مع ابنه ووالدته وأخيه وأليبوس إلى أوستيا منتظرين السفينة للعودة إلى وطنهم، وكانت الأم تتحدث مع أغسطينوس معلنة بأن رسالتها قد تحققت برؤيتها له كخادم أمين للرب. بعد خمسة أيام مرضت مونيكا بحمى شديدة، وإذ أُغمى عليها وأفاقت قالت لابنيها: "أين كنت أنا؟... هنا تدفنان والدتكم"... قالت هذا ثم سلمت روحها في يدي الله.

في روما وأفريقيا:
بعد نياحة القديسة مونيكا قرروا العودة إلى روما، حيث جاهد أغسطينوس هناك لدحض بدعة المانويين. ومن هناك انطلق إلى أفريقيا حيث ذهب إلى قرطاجنة ثم إلى تاجست، فوزع كل ممتلكاته واختلى للعبادة والتأمل في كلمة الله ثلاث سنوات، ووضع كتبًا كثيرة.

سيامته كاهنًا:
إذ كان أغسطينوس يزور رجل شريف بمدينة هيبو (تدعى حاليًا إيبونا من أعمال نوميديا) سامه الأسقف كاهنًا بالرغم من محاولته رفض السيامة بدموع، بل وجعله يعظ أكثر أيام الأسبوع. سكن في بستان ملك الكنيسة وجعله ديرًا حيث امتلأ بالرهبان الأتقياء، كما أنشأ ديرًا للراهبات تحت تدبير أخته.

سيامته أسقفًا:
أقيم أسقفًا مساعدًا لفاليروس عام 395م الأمر الذي أفرح قلوب المؤمنين، وإن كان الهراطقة قد حزنوا وأثاروا شغبًا ضد الشعب وحاولوا قتله. امتاز هذا الأسقف القديس بحبه الشديد للفقراء حتى كان يبيع أحيانًا ما للكنيسة ويوزعه على الفقراء ويحرر به المسجونين. واهتم بدحض أصحاب البدع. وحضر مجمعًا بأمر الملك أونريوس عام 421م ضم 275 أسقفًا مؤمنًا و279 من الدوناتيين... فقام يجادلهم ويردهم إلى الإيمان المستقيم.

نياحته:
إذ بلغ من العمر 72 عامًا استعان بأحد الكهنة في تدبير أمور الكنيسة راغبًا أن يكون خليفته، وبقى 4 أعوام يستعد للرحيل، وفي عام 430 م تنيح وهو في سن السادسة والسبعين، وكانت دموعه لا تتوقف.

كتاباته:
بلغت حوالي 232 كتابًا، منها كتبه التاريخية مثل "اعترافاته" و"الاستدراكات"، ومقالاته الفلسفية مثل "الرد على الأكاديميين" و"الحياة السعيدة"، "خلود النفس"، "في الموسيقى"... وأيضًا أعماله الجدلية ضد اليهود والوثنيين، وضد أتباع ماني وضد الدوناتيين وضد البيلاجيين وضد الأوريجانيين، كما قدم كتبًا في تفسير التكوين والمزامير والرسالة الأولى إلى يوحنا، والموعظة على الجبل، وعن اتفاق الإنجيليين، وتعليقات على الرسالة إلى أهل غلاطية والرسالة إلى أهل رومية وإنجيل يوحنا. كما كتب كُتب في النسكيات والأخلاقيات...
* يُكتَب أيضاً:

القديس أوغسطينوس، القديس أغسطين، القديس أغوسطين، القديس أغوسطينوس، القديس أغسطينس، القديس أغسطينوس.

Blogger Template By: Bloggertheme9